تترك هذه المساحة لطلبة الحاسوب في التربية للتعبير عن أرائهم ووجهة نظرهم في مواضيع مختلفة من داخل وخارج الحقل التعليمي
الأربعاء، 26 سبتمبر 2012
Powerpoint
لماذا يسمى تطبيق عارض
الشرائح بصديق المعلم؟
الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012
الاثنين، 3 سبتمبر 2012
توظيف مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليم
ﻓﻲ ﺗﺼﻮﻳﺖ ﻷﻋﻀﺎﺀ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺿﻮﻉ " ﺗﻮﻇﻴﻒ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ" ﺭﺃﻯ 40% ﻣﻨﻬﻢ ﺃﻥ ﺗﻮﻇﻴﻒ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻋﺎﻟﻴﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺭﺃﻯ 30% ﻣﻨﻬﻢ ﺃﻥ ﺗﻮﻇﻴﻔﻬﺎ ﻣﺘﻮﺳﻄﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺭﺃﻯ 32% ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻮﻇﻒ.ﻭﻗﺪ ﺃﻛﺪ ﺑﺤﺚ ﻧﺸﺮ ﻣﻠﺨﺼﻪ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺔ "ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻴﻮﻡ" ﺑﺘﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻴﻮﻡ 28 ﺃﺑﺮﻳﻞ 2012 ﺃﻥ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺑﺸﻖ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﺍﻟﺼﻔﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﻴﻦ ﻳﺴﻌﻮﻥ ﻟﻼﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻓﻬﻢ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ، ﺇﺫ ﺗﻤﻜِﻦ ﻧﺸﺎﻃﺎﺕ ﺍﻟﺸﺒﻜﺎﺕ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻭﺟﻤﻊ ﺍﻟﺒﻴﺎﻧﺎﺕ ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺀ، ﻣﺸﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﺍﻧﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺪﻭﻧﺎﺕ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﻟﺘﺤﻔﻴﺰ ﺍﻟﻨﻘﺎﺷﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀﺓ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻟﻤﺘﺒﺎﺩﻝ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ.ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺃﻧﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻭﻧﺎﺕ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻷﻏﺮﺍﺽ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﺨﺒﺮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭﻳﻦ، ﻭﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ ﺗﻮﻓﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺳﻬﻮﻟﺔ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻋﻢ، ﻭﺗﺒﺎﺩﻝ ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﻬﻨﻲ، ﻭﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺒﻌﺔ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﻬﻨﻲ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﻲ.ﻭﻟﻔﺖ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺇﻟﻰ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﺷﺒﻜﺔ "ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ" ﺃﺳﺎﺳﺎً ﻷﺣﺪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ، ﺇﺫ ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻣﻦ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻐﺬﻱ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻳﻮﻣﻴﺎً، ﻭﺗﻤﻜﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺗﺒﺎﺩﻝ ﺍﻟﺘﻮﺻﻴﺎﺕ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ، ﻭﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻮﻇﺎﺋﻒ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻠﻔﻬﻢ ﺍﻟﻤﺪﺭﺱ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﻟﻴﺘﻢ ﺗﻘﻴﻴﻤﻬﺎ، ﻛﻤﺎ ﺗﻤﻜِﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺗﺒﺎﺩﻝ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺯﻣﻼﺋﻬﻢ.ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺪﻭﻧﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﻐﺮﺓ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺃﺣﺪﺙ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﻬﺪ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﺍﻟﺼﻔﻴﺔ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟـ"ﺗﻮﻳﺘﺮ" ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﻫﻤﻬﺎ ﻭﺍﻷﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﺇﺫ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺴﻤﺢ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﻴﻦ ﻟﻄﻼﺑﻬﻢ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟـ"ﺗﻮﻳﺘﺮ" ﻃﻠﺒﺎً ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺀ، ﻷﻏﺮﺍﺽ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻪ ﻣﺼﺪﺭﺍً ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺣﻮﻝ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻤﺘﺰﺍﻣﻨﺔ ﻭﺷﺒﻜﺔ ﻟﻠﺮﺑﻂ ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻣﻼﺀ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﻳﺴﺘﻔﺎﺩ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺘﻘﺼﺎﺀ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﺇﺫ ﺑﺎﺳﺘﻄﺎﻋﺔ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺳﺆﺍﻝ ﻣﻜﻮﻥ ﻣﻦ 140 ﺣﺮﻓﺎً ﺣﻮﻝ ﺃﻱ ﻣﻮﺿﻮﻉ، ﻭﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺑﺈﺭﺳﺎﻟﻪ ﻋﺒﺮ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻭﻧﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﻐﺮﺓ ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻹﺟﺎﺑﺎﺕ. ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟـ"ﺗﻮﻳﺘﺮ" ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻜﻠﻴﺎﺕ ﻳﺤﺴﻦ ﻣﻦ ﺗﻔﺎﻋﻞ ﻭﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﺍﺕ، ﻣﺸﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺑﺈﺭﺳﺎﻝ ﺍﻟﻤﻼﺣﻈﺎﺕ ﻋﺒﺮﻩ ﺧﻼﻝ ﺳﻴﺮ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﺓ، ﻭﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺪﺍﺩ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﺑﺎﻟﻨﻘﺎﺵ، ﻛﻤﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺨﺼﻴﺺ Has htag ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﻭﺍﻟﻤﻼﺣﻈﺎﺕ.ﻭﺷﺪﺩ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟـ"ﺗﻮﻳﺘﺮ" ﻓﻲ ﺃﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻓﻲ ﺗﺰﺍﻳﺪ ﻣﺴﺘﻤﺮ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺴﻨﺘﻴﻦ ﺍﻷﺧﻴﺮﺗﻴﻦ ﺷﻬﺪﺗﺎ ﻋﺪﺩﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻣﻦ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺣﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﺼﻔﻴﺔ.
المصدر: موقع مركز التربية لدول الخليج العربي.